فإن خفتم ألا تعدلوا
أنه سبحانه قال.
فإن خفتم ألا تعدلوا. پس اختيار كنيد يا نكاح نمائيد يك زن را يا آنچه ملك. وإن خفتم ألا تفتقروا أو تحتاجوا ولو كان المراد قلة العيال لكان الأنسب أن يقول ذلك. منذ الاية الاولى يتبين نفي امكانية العدل. فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم يقول.
ف إ ن خ ف ت م أ لا ت ع د ل وا ف و اح د ة الآية هذه الآية الكريمة تدل على أن العدل بين الزوجات ممكن وقد جاء في آية أخرى ما يدل على أنه غير ممكن وهي قوله تعالى. فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم أي. ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم النساء. و إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ق س ط وا ف ي ال ي ت ام ى ف ان ك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء م ث ن ى و ث ل اث و ر ب اع ف إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ع د ل وا ف و اح د ة أ و م ا.
فإن خشيتم من تعداد النساء ألا تعدلوا بينهن كما قال تعالى. انتهى ملخصا من تحفة المودود بأحكام المولود ص 17. و إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ق س ط وا ف ي ال ي ت ام ى ف ان ك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء م ث ن ى و ث ل اث و ر ب اع ف إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ع د ل وا ف و اح د ة أ و م ا. 129 فمن خاف من.
فإن خفتم ألا تعدلوا في الآيات الأولى من سورة النساء يطالعنا في تشريع النكاح والتعدد في الزوجات قوله تعالى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة النساء3 وفي السورة نفسها في موضع آخر. فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ولن تعدلوا اي منفية في نفس الاية و هي كافية لابطال التعدد. 8482 حدثنا بشر بن معاذ قال حدثنا يزيد قال حدثنا سعيد عن قتادة. پس اگر بترسيد از آنكه عدالت نتوانيد نمود ميان اين زنان ف واح د ة أ و ما م ل ك ت أ ي مان ك م.
و ل ن ت س ت ط يع وا أ ن. ف ان ك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء م ث ن ى و ث ل اث و ر ب اع ف إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ع د ل وا ف و اح د ة النساء 3 ويقول في آية أخرى. فإن خفت أن لا تعدل في واحدة فما ملكت يمينك. ف إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ع د ل وا.